همسه الصباح وهى بعنوان لا تجادل امك ، حتى لو كنت على حق !
بقلم: الدكتور فتوح منصور
♦️- البر ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس أمك ، أو أبيك ، أو على أيديهما ، أو حتى على قدميهما ، فتظن أنك بلغت غاية رضاهما !
– فما هو البر ?!
♦️١ – البر هو :
أن تستشف مافي قلب والديك ، ثم تنفذه دون أن تنتظر منهما أمرا
♦️٢ – البر هو :
أن تعلم مايسعدهما ، فتسارع إلى فعله ، وتدرك مايؤلمهما ، فتجتهد أن لا يرونه منك أبداً!
♦️٣ – البر هو :
قد يكون في أمر تشعر – ووالدتك تحدثك – أنها تشتهيه ، فتحضره للتو ، ولو كان كوباً من الشاي!
♦️٤ – البر هو :
أن تحرص على راحة والديك ، ولو كان على حساب سعادتك فإذا كان سهرك في الخارج يؤرقهما ، فنومك مبكراً من البر بهما ، حتى لو فرطت في سهرة شبابية ، قد تشرح صدرك !
♦️٥ – البر هو :
أن تفيض على أمك من مالك ، ولو كانت تملك الملايين – دون أن تفكر – كم عندها ، وكم صرفت وهل هي بحاجة أم لا ، فكل ما أنت فيه ، ما جاء الا بسهرها ، وتعبها ، وقلقها ، وجهد الليالي التي أمضتها في رعايتك !
♦️٦ – البر هو :
أن تبحث عن راحتها ، فلا تسمح لها ببذل جهد لأجلك ، فيكفي ما بذلته منذ ولادتك ، الى ان بلغت هذا المبلغ من العمر !
♦️٧ – البر هو :
استجلاب ضحكتها ، ولو غدوتَ في نظر نفسك مهرجاً !
♦️كثيرة هي طرق البر المؤدية الى الجنة ، فلا تحصروها بقبلة ، قد يعقبها الكثير من التقصير !
♦️- بر الوالدين ؛ ليس مناوبات وظيفية ، بينك وبين إخوانك ، بل مزاحمات على أبواب الجنة ان كانوا احياء او من الأموات
♦️رحم الله من رحلوا عنا وبارك الله في اعمار من هم على قيد الحياه. ♦️وهي فرصه ذهبيه لنيل البر والرضا والجنة واسعد الله ايامكم وصبحكم الله بكل خيرهمسه الصباح وهى بعنوان لا تجادل امك ، حتى لو كنت على حق !
♦️- البر ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس أمك ، أو أبيك ، أو على أيديهما ، أو حتى على قدميهما ، فتظن أنك بلغت غاية رضاهما !
– فما هو البر ?!
♦️١ – البر هو :
أن تستشف مافي قلب والديك ، ثم تنفذه دون أن تنتظر منهما أمرا
♦️٢ – البر هو :
أن تعلم مايسعدهما ، فتسارع إلى فعله ، وتدرك مايؤلمهما ، فتجتهد أن لا يرونه منك أبداً!
♦️٣ – البر هو :
قد يكون في أمر تشعر – ووالدتك تحدثك – أنها تشتهيه ، فتحضره للتو ، ولو كان كوباً من الشاي!
♦️٤ – البر هو :
أن تحرص على راحة والديك ، ولو كان على حساب سعادتك فإذا كان سهرك في الخارج يؤرقهما ، فنومك مبكراً من البر بهما ، حتى لو فرطت في سهرة شبابية ، قد تشرح صدرك !
♦️٥ – البر هو :
أن تفيض على أمك من مالك ، ولو كانت تملك الملايين – دون أن تفكر – كم عندها ، وكم صرفت وهل هي بحاجة أم لا ، فكل ما أنت فيه ، ما جاء الا بسهرها ، وتعبها ، وقلقها ، وجهد الليالي التي أمضتها في رعايتك !
♦️٦ – البر هو :
أن تبحث عن راحتها ، فلا تسمح لها ببذل جهد لأجلك ، فيكفي ما بذلته منذ ولادتك ، الى ان بلغت هذا المبلغ من العمر !
♦️٧ – البر هو :
استجلاب ضحكتها ، ولو غدوتَ في نظر نفسك مهرجاً !
♦️كثيرة هي طرق البر المؤدية الى الجنة ، فلا تحصروها بقبلة ، قد يعقبها الكثير من التقصير !
♦️- بر الوالدين ؛ ليس مناوبات وظيفية ، بينك وبين إخوانك ، بل مزاحمات على أبواب الجنة ان كانوا احياء او من الأموات
♦️رحم الله من رحلوا عنا وبارك الله في اعمار من هم على قيد الحياه. ♦️وهي فرصه ذهبيه لنيل البر والرضا والجنة واسعد الله ايامكم وصبحكم الله بكل خير