إعداد: ياسرالجبالى
اكدة الدكتورة:منن عبدالمقصود الأمين العام للأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان على أهمية
تطوير الذات وتعزيز الصحة النفسية وقالت ان هناك جوانب مهمة للحياة الصحية والمتوازنة. واكدة على أهمية بعض الأنشطة التي يمكن أن تساعد في ذلك:
القراءة
اختيار كتب ملهمة و قراءة كتب في مجالات التنمية الذاتية، الفلسفة، أو السير الذاتية لأشخاص ملهمين.
-الكتب الصوتية الاستماع إلى كتب صوتية يمكن أن يكون وسيلة مريحة لتوسيع المعرفة.
-التأمل: ممارسة التأمل اليومي تساعد على تحسين التركيز وتقليل التوتر.
– اليوغا تساهم في تحسين المرونة الجسدية والنفسية وتساعد على الاسترخاء.
ممارسة الرياضة
مثل الجري أو السباحة، تساعد على إفراز الإندورفينات التي تعزز المزاج.
التمارين الجماعية مثل كرة السلة أو كرة القدم، تعزز من الروح الجماعية والشعور بالانتماء.
كتابة اليوميات
تدوين المشاعر والأفكار يساعد على فهم الذات والتعامل مع المشاعر بشكل أفضل.
تحديد الأهداف: كتابة الأهداف القصيرة والطويلة الأمد يمكن أن يحفزك على تحقيقها.
التعلم المستمر
الدورات التعليمية التسجيل في دورات عبر الإنترنت في مجالات تهمك.
– تعلّم مهارات جديدة: مثل تعلم لغة جديدة أو مهارة فنية.
التواصل الاجتماعي
-الاجتماع بالأصدقاء: قضاء الوقت مع الأصدقاء أو العائلة يعزز الدعم النفسي.
المشاركة في الأنشطة المجتمعية العمل التطوعي يمكن أن يمنح شعوراً بالإنجاز والانتماء.
العناية بالنفس
-تخصيص وقت للراحة: التأكد من الحصول على فترات راحة كافية من الحياة اليومية.
الاهتمام بالنظام الغذائي: تناول غذاء متوازن يعزز من الصحة الجسدية والنفسية.
الفن والإبداع
الرسم أو الكتابة: ممارسة الأنشطة الإبداعية يمكن أن تكون وسيلة فعالة للتعبير عن المشاعر.
الموسيقى: العزف أو الاستماع إلى الموسيقى يمكن أن يحسن المزاج.
التخطيط والتنظيم
– إعداد جدول زمني: يساعد على تنظيم الوقت وزيادة الإنتاجية.
– تحديد الأولويات: التركيز على الأمور الأكثر أهمية يمكن أن يقلل من التوتر.
الطبيعة
– التنزه في الهواء الطلق: قضاء الوقت في الطبيعة له تأثيرات إيجابية على المزاج والصحة النفسية.
الانغماس في الزراعة أو الاهتمام بالنباتات يمكن أن يكون مهدئاً.
هذه الأنشطة ليست فقط لتعزيز الصحة النفسية، بل تساعد أيضاً في بناء الثقة بالنفس وتطوير المهارات الشخصية. حاول دمج بعضها في روتينك اليومي لتحقيق أقصى استفادة
