بقلم: ياسرالجبالى
هناك عدة طرق يمكن للمرء أن يستمتع بالحياة:
– ممارسة التمارين البدنية والرياضة بانتظام لزيادة الطاقة والصحة البدنية والعقلية.
– تخصيص وقت للأنشطة التي تمنحك السعادة والراحة، مثل الهوايات والأنشطة الاجتماعية.
– الشكر على نعم الله تعالى وممارسة الشكر والامتنان.
– تنمية علاقات إيجابية مع الآخرين والاهتمام بهم.
– العمل على تحقيق أهدافك ومساعي النمو الشخصي.
– العناية بالصحة العقلية والجسدية من خلال ممارسات الاسترخاء والعناية بالذات.
وهناك العديد من الهوايات التي يمكن ممارستها لزيادة السعادة والراحة، وفيما يلي بعض الأمثلة:
1. القراءة: قضاء بعض الوقت في قراءة الكتب أو المجلات المفضلة لديك يمكن أن يكون نشاطًا مرضيًا ومريحًا.
2. الرسم أو النحت: ممارسة أي شكل من أشكال الفن التشكيلي كهواية يمكن أن تساعد على التخلص من التوتر والقلق.
3. الطبخ أو الخبز: الاستمتاع بإعداد الوجبات المفضلة لديك أو تجربة وصفات جديدة يمكن أن يكون نشاطًا ممتعًا وإبداعيًا.
4. ممارسة الرياضة: سواء كان ذلك المشي أو ركوب الدراجة أو اليوغا، فإن النشاط البدني يمكن أن يحسّن المزاج ويزيد من الطاقة.
5. الحرف اليدوية: مثل الخياطة أو النسيج أو النجارة، يمكن أن تكون هذه الأنشطة مرضية إبداعيًا وتساعد على الاسترخاء.
6. الاستماع إلى الموسيقى أو العزف على آلة موسيقية: يمكن أن يكون هذا نشاطًا هادئًا ومريحًا للنفس.
7. البستنة أو العناية بالنباتات: قضاء الوقت في الطبيعة والعناية بالنباتات يمكن أن يكون نشاطًا مهدئًا ومرضيًا.
أنصحك بتجربة بعض هذه الهوايات والاختيار من بينها ما يناسبك ويزيد من شعورك بالسعادة والاسترخاء.
وبذلك يمكن للمرء أن يستمتع بالحياة ويعيش فيها بسعادة وتوازن. أتمنى لك أن تنتهج هذه الطرق وأن تجد متعة وسلام في رحلة حياتك.
