بقلم رجب رمضان
مصرفي هذه المرحله ليس بحاجه الي احزاب وخاصه ان ليس لها قاعده شعبيه انما هي مجرد عناوين وصور علي الميديا انما في الشارع والتحام مع المواطن ومعاناته اليوميه لاشئ
مصرفي هذه المرحله تحتاج اكثرالي الجمعيات الخيريه التي تتكاتف مع الدوله لمساعده المواطن علي المرور من هذه المرحله الاقتصاديه الحرجه وتقف بجاني المواطن وسداحتياجاته اليوميه والدفاع عنه امام توحش التجار الذين يجدونه فريسه سهله لانه يصارع سطوتهم بمفرده خاصه ان الدوله ليس لها ضوابط في تنظيم السوق وضبط الاسعار متبنيه استرتيجيه السوق الحر التنافسي وتناست ان التجار عصبه واحده ومن ناحيه اخرتقوم بمحاولات لضخ سلع في السوق لااحداث عمليه توازن
